الإثنين  30 حزيران 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

نتائج البحث

تم العثور على 63 نتيجة ( تل الزعتر )
bullet
محمود درويش في حكايات
اسم أثر جوهرياً في حياة محمود الشخصية والإبداعية والسياسية، فهذا الرجل الذي احتفلنا لحظة كتابة هذه السطور بأعوامه التي تقترب من التسعين وهو لا يزال في حيوية الشباب، وتألق السياسي، وجدارة التربع على عرش الصحافة العربية، مع حضور قوي على مستوى العالم، هذا الرجل هو من فتح باب جمال عبد الناصر للشاعر الشاب الواعد، فهيكل صاحب موهبة التقاط الكفاءات النادرة وتوفير فرص إبداعها في مجال الأدب والثقافة والفن والسياسة، ناهيك عن الصحافة ، لقد رحب عبد الناصر بحضور محمود درويش الى مصر متجاوزاً حرج انه قادم من اس
bullet
أحمد لم يكن عابرا
طوى الموت صفحة رجل ولا كل الرجال، اسمه أحمد، لكن هذا الأحمد عبد الرحمن لم يكن عابرا في زمن الثورة في زمن الرجال، كان رجلا بألف رجل وجيشاً
bullet
ذكرى عملية 17 اكتوبر..
يوافق اليوم الـ 17 من أكتوبر/ تشرين الأول 2001، الذكرى الـ 18 لعملية اغتيال الوزير الإسرائيلي، رحبعام زئيفي، والتي نفذها ثلاثة عناصر من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، حين تمكنوا من قتل وزير إسرائيلي بسلاحٍ كاتمٍ للصوت.
bullet
43 عاماً على مجزرة
43 عاماً على مجزرة تل الزعتر
bullet
35 عاما على استشهاد
الحدث: إلى اليوم لا يعرف أحد عدد شهداء المجزرة، التي استمرت 43 ساعة متواصلة، منذ مساء الخميس 16 أيلول إلى ظهر السبت 18 أيلول 1982، في منطقة صبرا ومخيم شاتيلا للاجئين الفلسطينيين قرب العاصمة اللبنانية بيروت، لكن أدق الأرقام هو 3500 شهيد معظمهم فلسطينيون، فيما قُدر وجود مئات اللبنانيين بينهم.
bullet
وفاة شاب بانفجار
توفي الشاب محمود عادل عوكل 30 عاما متأثرا بحروق أصيب بها قبل 5 أيام أثناء تشغيله لمولد كهربائي شمال قطاع غزة.
bullet
الحدث الثقافي | سامح
الحدث- روان سمارة وقع الكاتب الفلسطيني، ومدير متحف محمود درويش، سامح خضر أمس الأحد في متحف محمود درويش في مدينة رام الله روايته الثانية تحت عنوان "الموتى لا ينتحرون".
bullet
40 عاما على المجزرة:
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان في بيان نشره اليوم، الجمعة، إنه وبعد مرور 40 عاماً على المجزرة البشعة التي ارتكبت بحق الفلسطينيين واللبنانيين في مخيم تل الزعتر الفلسطيني، الواقع شمال شرق العاصمة اللبنانية بيروت، مازال المئات من ضحاياها جثثاً بلا قبور معروفة حتى اليوم.
bullet
أنا مع بشار الأسد!..
الأول من فلسطين والثاني من تونس، كلاهما صحافي وكلاهما صديق أو.. هكذا يفترض. يقول الأول أصيبت فجر الأربعاء الطفلة الفلسطينية إستبرق أحمد نور (14 عاما)، بجروح بعد قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بإطلاق الرصاص الحي عليها أثناء مرورها بالقرب من مستوطنة "يتسهار" الواقعة جنوبي مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة. «ليس مهما أن يبيـــد بشار الأسد شعبه بالكامل، المهم أن يبقى هـــو ومعه شعلة المقاومة ضد إسرائيل»، أما الثاني فكلامه أهون بكثير إذ يقول «أنا مع الأسد، أحيانا يجب في لحظة اتخاذ القرار… إما أن تختا
bullet
 الكتيبة الطلابية/
"كتيبة الجرمق"، جُل أبنائها مثقفين ومتعلمين، مقاتلون لا يشق لهم غبار، ولا يعرفون الاستسلام، قال عنهم "أبو إياد": إنهم ضمير "فتح"، وكانت القيادة تستدعيهم للمهمات الصعبة، وفي أسخن المواقع، أما الأهالي فكانوا يستبشرون خيرا حين يعرفون أن من يسيطر على المنطقة هم أبناء الجرمق،